عزيزة حجري
نظمت كلية الٱداب والعلوم الإنسانية -المحمدية – جامعة الحسن الثاني يوم 21 نونبر 2024 ندوة تحت عنوان نتائج دراسة الأفروباروميتر حول التغيرات المناخية، بمدرج فاطمة الفهرية ابتداءا من الساعة 10:30 صباحا ، بمداخلة ثلة من الدكاترة على رأسهم نائب العميد الدكتور منير السرحاني بكلية الآداب والعلوم الإنسانية -المحمدية- جامعة الحسن الثاني، الدكتور ابراهيم حمداوي بكلية الأداب والعلوم الإنسانية- القنيطرة- جامعة ابن طفيل و الدكتور محمد عبدو ربه كلية الآداب والعلوم الإنسانية -المحمدية – جامعة الحسن الثاني، الذين قدموا مجموعة من النتائج التي تتعلق بالتغيرات المناخية :
مستهلين بعواقب تغير المناخ ، الجفاف الشديد، ندرة المياه، الحرائق الشديدة، ارتفاع مستويات سطح البحر، الفيضانات، ذوبان الجليد القطبي، العواصف الكارثية، وتدهور التنوع البيولوجي . هذه التغيرات تعد مشكلة عالمية وانعكاساتها السلبية على الإنسانية والماء والطبيعة و على الإنسانية أن تعي بها و يعرفها العالم والباحث في المجال العلمي .
من بين الطرق الواعدة للتخفيف من حدة تغير المناخ ما نسميه “الحلول المناخية الطبيعية”، مثل المحافظة على الأراضي وإعادة إحيائها وتحسين إدارتها، من أجل زيادة تخزين الكربون أو تجنب انبعاثات غازات الدفيئة في المناطق الطبيعية في جميع أنحاء العالم، وتم توضيح الإمكانات الكاملة لهذه الحلول في دراسة جديدة .
76%من البشرية ومختلف الأعمار على وعي، إذ يعي الإنسان للاحتباس الحراري ،
سياسات الماء الأخضر ،
الغذاء الجيد، الأمراض الخطيرة
طريقة توزيع المياه بطريقة معينة،المياه العادمة وإعادة تدويرها لسقي المجالات الخضراء ،والطاقات المتجددة بتوزيع مصادر الطاقة ،
دعم المجتمع المدني
وفي الختام أن المفيد من البحث العلمي هو التنوير ونشر الوعي للوصول الى ننائج لصالح المواطن والمجتمع .
