صلاح ميطوس
استطاع الإطار الوطني المغربي طارق السكيتيوي أن يجذب انتباه العديد من الأندية والمنتخبات، بعد إثبات جدارته في أولمبياد باريس 2024 من خلال قيادته المنتخب الوطني المغربي لتحقيق الميدالية البرونزية.
وذكرت تقارير صحفية عديدة أن السكيتيوي أصبح محطة إهتمام العديد من الأندية والمنتخبات الأجنبية من بينها المنتخب السوري الذي يرى في التجربة الاردنيه نموذجا يحتذى به حيث تمكن من تحقيق نجاحات كبيرة بالاعتماد على مدرب مغربي.
كما أضافت نفس المصادر أن هناك أندية عربية وأوروبية تدرس فكرة التعاقد مع السكيتيوي بعد أن أثبت كفاءته العالية خلال الالعاب الأولمبية التي أقيمت بعاصمة الأنوار الفرنسية باريس.
طارق السكيتيوي: بين إنجازات باريس وإغراءات العروض الخارجية
استطاع الإطار الوطني المغربي طارق السكيتيوي أن يجذب انتباه العديد من الأندية والمنتخبات، بعد إثبات جدارته في أولمبياد باريس 2024 من خلال قيادته المنتخب الوطني المغربي لتحقيق الميدالية البرونزية.
وذكرت تقارير صحفية عديدة أن السكيتيوي أصبح محطة إهتمام العديد من الأندية والمنتخبات الأجنبية من بينها المنتخب السوري الذي يرى في التجربة الاردنيه نموذجا يحتذى به حيث تمكن من تحقيق نجاحات كبيرة بالاعتماد على مدرب مغربي.
كما أضافت نفس المصادر أن هناك أندية عربية وأوروبية تدرس فكرة التعاقد مع السكيتيوي بعد أن أثبت كفاءته العالية خلال الالعاب الأولمبية التي أقيمت بعاصمة الأنوار الفرنسية باريس.