✒️بقلم : ألأستاذ حسن مهداني
تتعرّض سيدي يحيى الغرب لمؤامرة صمت رهيبة. وثقوا بي إذا قلت لكم أنّني لا أبالغ في هذا التوصيف، بل أكثر من هذا، هناك من يسعى، وبكل قواه ، ليمارس التعتيم عمّا تعيشه هذه البلاد، والأكيد يستفيد من هذا !
فبعد المستشفى_المحلّي الذي توقفت فيه الأشغال، وتمّ هدر المال العام، وأصبح عرضة للتخريب،…. جاءت قضيةإعدادية_المعتمد_بن_عبّاد التي بقيت رسما على ورق ، كان من المفروض أن تفتح أبوابها في وجه التلاميذ برسم السنة الدراسية 2023/2024،بعد هذا كله، توقفت مؤخرا الأشغال بتجزئة نسيم_البحر …ليتم هدم حتى ” عشّة” أو كوخ الحارس يوم الأربعاء 22 نونبر مما يدلّ على أن الحلّ ليس منظورا في القادم من الأيام.
كل هذا يقع، ولا جهة واحدة مسؤولة خرجت لتوضّح لنا ما يقع. …
بهذا وذاك ألا يمكن القول أن سيدي يحيى فعلا تتعرّض لمؤامرة صمت رهيب
فإلى متى ⁉️