كما أن هناك تحديات تتعلق بالتعاون الأمني وخاصة عندنا يتطليدب من المغرب القيام بأدوار تتعلق بالهجرة والتي مافتيء يعبر عن رفضها وذلك لغياب صيغة مقبولة لمعالجة شاملة لموضوع الهجرة من شآتها ان تسمح بتعاون مستدام وفعال بين الطرفين تنخرط فيه مجموع مكونات الاتحاد الاروبي . 4- التباين الثقافي والديبلوماسي ، ويتعلق بالهوية والدين والهجرة . وهي مجالات محملة بانفعالات قادرة على أحداث هزات في علاقات التعاون ، اذا لم يتمكن الطرفان من احتوائها ، وضبط منهجية واضحة وسليمة لتكبيرها بشك صحيح . اما المجال الديبلوماسي فانه يمثل تحديا وازنا بسبب نظرة كل من الطرفين الى أدواره الإقليمية والقارية وفي المنطقة المتوسطية….فالمغرب كما هو معلوم ذهب بعيدا في ديبلوماسية التعاون جنوب جنوب .، ومبدأ رابح رابح .وبفضل ذلك عزز مكانته في افريقيا وفي أمريكا الجنوبية . وبفضل ذلك بنى تحالفات عديدة على اساس هذه المبادىء. وهذا مانخشى ان لا تستطيع العقلية الفرنسية تفهمه ومواكبة ..
تلك كانت باختصار شديد بعضا من التحديات التي قد يكون لها بعض التأثير على تفاهمات الشراكة والتعاون المغربي الفرنسي . ونعتقد ان الوعي بهذه التحديات ومعالجتها أمرا ضروريا لحماية هذه الشراكة من كل ماقد يرددها او يحد من نتائجها . ذلك يتطلب من حكماء البلدين المزيد من اليقضة لحماية هذه الشراكة ولضمان استمراريتها وتعميقها واستدامتها .
محمد الغزاوني
تواصل 24 نيوز
دور المغرب في فلسطين وسوريا كقضيتين محوريتين وكيف تفاعل المغاربة وملكهم مع جديد تطوراتهمامناضلو “كدش” ينظمون مسيرة احتجاجية بالدار البيضاء رفضا لقانون الإضراب والتقاعد ودمج صناديق منظمات الاحتياط الاجتماعيحزب فيدرالية اليسار الديموقراطي يعري أعطاب التسيير بجماعة المحمديةالصقيع يكشف هشاشة نظام التدفئة في مدارس بالمناطق الجبلية بالمغرب “كوين ” السلام والحب “قطب الريسوني ورشيدة الشانك ومحمد العناز يفتتحون سنة 2025 في دار الشعر بتطوانالاتحاد المغربي للشغل . يتشبث بموقفه الرافض لمشروع القانون التنظيمي التكبيلي للإضراب في صيغته المصادق عليها من طرف البرلمان .أولمبياكوس اليوناني يدرس التعاقد مع المغربي سفيان رحيمي لتدعيم هجوم الفريقانعقاد مجلس إدارة الشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجستيكيةليس من العدل حرمان الآباء من معاشات ابناءهم غير المتزوجين .