كمال صبري رئيسا من جديد للغرفة الأطلسية الشمالية.

سياسة
20 أغسطس 2024
كمال صبري رئيسا من جديد للغرفة الأطلسية الشمالية.
رابط مختصر

فاز كمال صبري برئاسة غرفة الصيد البحري الأطلسية الشمالية في الاستحقاقات الانتخابية لنصف الولاية الثاني لغرف الصيد البحري أمس الاثنين 19 غشت 2024 في جو وصفه متتبعون بالديمقراطي والهادئ.
وكشف مصدر جيد الاطلاع، أن عودة المستشار البرلماني وعضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للاحرار كمال صبري، إلى رئاسة الغرفة الأطلسية الشمالية بعد عمليات التصويت للترشيح الوحيد لقيادة الغرفة في ماتبقى من ولايتها، يشكل مكسبا للمهنيين والمنتسبين لقطاع الصيد البحري في أفق تنزيل رؤية استراتيجية طموحة وواعدة تروم تأهيله وتطويره باعتباره رافعة اساسية في البناء الاقتصادي .
تجديد الثقة في كمال صبري لقيادة هذا القطاع من جديد، من شأنه ايضا ان يساهم في تنفيذ المخططات الاجرائية والعملية المرسومة وتنزيل أهدافها ومن ضمنها تحسين ظروف الشغل في قطاع الصيد البحري ومعالجة الاعطاب التي تحد من نشاط القطاع وترفع من نسبة هجرة الصيادين.

is - Tawasol24news

وقد جاءت تشكيلة المكتب على الشكل التالي :

رئيس الغرفة : كمال صبري من حزب التجمع الوطني للأحرار 38 صوت من أصل 38

نائب أول للرئيس : العربي لمهيدي حزب التجمع الوطني للأحرار 38 صوت من أصل 38

نائب ثاني للرئيس : مراد العبوبي من حزب التجمع الوطني للأحرار . 37 صوت من أصل 37

الكاتب : سعيد القماري من حزب الاستقلال . 37 صوت من أصل 37

الكاتب المساعد : عبد الجليل مغفل من حزب التجمع الوطني للأحرار 37 صوت من أصل 37

أمين الصندوق : عزيز توفيق من حزب التجمع الوطني للأحرار 37 صوت من أصل 37

أمين الصندوق مساعد : سيدي محمد الإدريسي من حزب التجمع الوطني للأحرار 37 صوت من أصل 37

مستشار أول : محمد أجبيلو حزب التجمع الوطني للأحرار 37 من أصل 37

مستشار ثاني : نور الدين قيسوب من حزب التجمع الوطني للأحرار 37 من أصل 37

مستشار ثالث : بوشعيب صمصمي من حزب التجمع الوطني للأحرار 35 من أصل 35

مستشار رابع : الراضي بن لالة حزب التجمع الوطني للأحرار 35 من أصل 35

مستشار خامس : عبد الباسط عشيق من حزب التجمع الوطني للأحرار 34 صوت من أصل 34

is2 - Tawasol24news

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.