في انتظار تراخيص لحرث وزرع الملك العمومي ؛ …
امام الحملات التطھيرية والتنظيمية التي تشنھا السلطة على مستغلي الملك العمومي، فآخرون أخدوا في حرث الطريق العمومية لزرع بعض الخضر تحت دريعة تزيين المكان وجعله أكثر جمالية …
وبعد ان ثم غرس بعض من النخل القزمي جاء الدور على حاشية الطريق
التي ثم تسييجھا وغرسھا بأنواع من الخضر….
ازدھر المكان بفوله وعدسه …
طماطمه ونعناعه حتى نقول مع ھذا الحمد لله فالطريق اصبحت تجود بغلتھا دون صراع مع حرب باعة التجوال واستغلال الأمكنة العمومية فھي: بالمجان وبلا تجوال …
“لا زازا ولھم يحزنون ”
حتى اني تذكرت مسرحية ” حسي مسي”
وفي سؤال: ھل ھي فوضى”
…ھل ھي فوضى حتى يستغل الملك العمومي ويثم حرثه وزرعه دون إذن ولا ترخيص !
وعن النخلتين أين غابت مصلحة الماء الشروب وأين مصلحة حوض الماء وأين المصالح الأخرى المرافقة ثم ولماذا تم تسييج المكان..؟
ھل: ھي فوضى
او من الشمال من السكن بدرب عين السعد
الذي أصبح يجود بكرمه ومن بركة مولاي عبدالسلام من على حافة الطريق كھكذا خضر
عبد اللطيف قرص